كتب السيد الأعرج
من المقرر أن يزور فريق أتلتيكو مدريد فريق برشلونة لكرة القدم وذلك مساء يوم الأحد علي ملعب الكامب نو وذلك في مباراة سوف تشهد تحدي كبير على المركز الرابع والذي قد اصبح علي المحك وقد يكون ذلك مهمًا لمستقبل المسابقة بين الفريقين وذلك من أجل بقاء الفريقين بعيدًا عن الصدارة وكهدف رئيسي لتأمين مكانهما خلال النسخة المقبلة من مشاركة في دوري أبطال أوروبا.
وبحسب ما ذكرته صحيفة "موندو ديبورتيفو" أن هذه المباراة سوف تكون هامة للغاية للمدرب دييغو سيميوني والذي سوف يحاول فيها كسر اللعنة التي تطارده في ملعب كامب نو حيث انه لم ينجح من قبل أبدًا في الفوز كمدرب على هذا الملعب لكنه تمكن من ت حقيق تعادلات مهمة مثل تلك التي أعطته الدوري في 2014 التي عملت ايضًا علي وضعت حجر الأساس للذهاب إلى نصف نهائي الأبطال في نفس العام أو مثل ذلك من العام الماضي.
فيما قد أكدت الصحيفة الإسبانية أنه سوف يحاول تشولو مرة أخرى في زيارته الرابعة عشرة كمدرب لملعب للكامب نو.
ويذكر انه في المرة الأولى التي شغل فيها هذا المقعد كان في عام 2013 حيث قد غادر من هناك بالتعادل السلبي بدون أهداف وهذا في مباراة الإياب من بطولة كأس السوبر الإسباني.
ولكن قد جاءت أربع خسائر متتالية حيث قد انكسرت هذه السلسلة في عام 2016 وذلك بتعادل جديد بنتيجة 1-1.
ويذكر أنه في المجموعة هناك يتواجد تسبعة تعادلات وأيضا ست هزائم وهذا هو رقم تشولو القياسي ضد فريق برشلونة في ملعب الكامب نو.
ومن المقرر انه سيحاول الأرجنتيني الاستيلاء على بيبي مورسيا الذي كان هو آخر مدرب لفريق لأتلتيكو مدريد قادر على الفوز على برشلونة وذلك في ملعبه وكان ذلك بالتحديد في 5 فبراير 2006 وبعد 15 عامًا بالضبط من تلك الليلة سوف يحاول فريق الروخي بلانكوس العودة للفوز في كامب نو ملعب يعرف فيه سيميوني معنى الفوز كلاعب ولكن ليس كمدرب.
ولكن قد جاءت أربع خسائر متتالية حيث قد انكسرت هذه السلسلة في عام 2016 وذلك بتعادل جديد بنتيجة 1-1.
ويذكر أنه في المجموعة هناك يتواجد تسبعة تعادلات وأيضا ست هزائم وهذا هو رقم تشولو القياسي ضد فريق برشلونة في ملعب الكامب نو.
ومن المقرر انه سيحاول الأرجنتيني الاستيلاء على بيبي مورسيا الذي كان هو آخر مدرب لفريق لأتلتيكو مدريد قادر على الفوز على برشلونة وذلك في ملعبه وكان ذلك بالتحديد في 5 فبراير 2006 وبعد 15 عامًا بالضبط من تلك الليلة سوف يحاول فريق الروخي بلانكوس العودة للفوز في كامب نو ملعب يعرف فيه سيميوني معنى الفوز كلاعب ولكن ليس كمدرب.
تعليقات
إرسال تعليق